كل من وقف وعارض وصوت ضد رجوع جنود الكورد (بيشمركة كوردستان سوريا) المنشقين عن الجيش الأسدي وموجودون في كوردستان العراق ، هم وراء هذه المصيبة الكبرى التي بدأت تقع على رؤوس الكورد في المناطق الكورية، ويتحملون هذه النتيجة في المستقبل، والتاريخ سيحاسبهم على دم الشهداء الكورد الأبرياء